Top Songs By عبد الرحمن الحذيفي
Credits
AUSFÜHRENDE KÜNSTLER:INNEN
عبد الرحمن الحذيفي
Künstler:in
KOMPOSITION UND LIEDTEXT
Farghab Ma
Komponist:in
Lyrics
بِسْمِ ٱللَّٰهِ ٱلرَّحْمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
تَبَارَكَ الَّذٖي بِيَدِهِ الْمُلْكُؗ وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدٖيرٌۙ
اَلَّذٖي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيٰوةَ لِيَبْلُوَكُمْ اَيُّـكُمْ اَحْسَنُ عَمَلاًؕ
وَهُوَ الْعَزٖيزُ الْغَفُورُۙ
اَلَّذٖي خَلَقَ سَبْعَ سَمٰوَاتٍ طِبَاقاًؕ مَا تَرٰى فٖي خَلْقِ الرَّحْمٰنِ مِنْ تَفَاوُتٍؕ
مَا تَرٰى فٖي خَلْقِ الرَّحْمٰنِ مِنْ تَفَاوُتٍؕ فَارْجِعِ الْبَصَرَۙ هَلْ تَرٰى مِنْ فُطُورٍ
ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ اِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئاً وَهُوَ حَسٖيرٌ
وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَٓاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابٖيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُوماً لِلشَّيَاطٖينِ
وَجَعَلْنَاهَا رُجُوماً لِلشَّيَاطٖينِ وَاَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعٖيرِ
وَلِلَّذٖينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَؕ وَبِئْسَ الْمَصٖيرُ
اِذَٓا اُلْقُوا فٖيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهٖيقاً وَهِيَ تَفُورُۙ
تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِؕ كُلَّمَٓا اُلْقِيَ فٖيهَا فَوْجٌ سَاَلَهُمْ خَزَنَتُـهَٓا
كُلَّمَٓا اُلْقِيَ فٖيهَا فَوْجٌ سَاَلَهُمْ خَزَنَتُـهَٓا اَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذٖيرٌ
قَالُوا بَلٰى قَدْ جَٓاءَنَا نَذٖيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللّٰهُ مِنْ شَيْءٍۚ اِنْ اَنْتُمْ اِلَّا فٖي ضَلَالٍ كَبٖيرٍ
وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ اَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فٖٓي اَصْحَابِ السَّعٖيرِ
فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْۚ فَسُحْقاً لِاَصْحَابِ السَّعٖيرِ
اِنَّ الَّذٖينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَاَجْرٌ كَبٖيرٌ
وَاَسِرُّوا قَوْلَكُمْ اَوِ اجْهَرُوا بِهٖؕ اِنَّهُ عَلٖيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ
اَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَؕ وَهُوَ اللَّطٖيفُ الْخَبٖيرُ
هُوَ الَّذٖي جَعَلَ لَكُمُ الْاَرْضَ ذَلُولاً فَامْشُوا فٖي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهٖؕ
وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهٖؕ وَاِلَيْهِ النُّشُورُ
ءَاَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَٓاءِ اَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْاَرْضَ فَاِذَا هِيَ تَمُورُۙ
اَمْ اَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَٓاءِ اَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِباًؕ فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذٖيرِ
وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذٖينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكٖيرِ
اَوَلَمْ يَرَوْا اِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَٓافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَؕ
مَا يُمْسِكُهُنَّ اِلَّا الرَّحْمٰنُؕ
اِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصٖيرٌ
اَمَّنْ هٰذَا الَّذٖي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمٰنِؕ
اِنِ الْكَافِرُونَ اِلَّا فٖي غُرُورٍۚ
اَمَّنْ هٰذَا الَّذٖي يَرْزُقُكُمْ اِنْ اَمْسَكَ رِزْقَهُۚ
بَلْ لَجُّوا فٖي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ
اَفَمَنْ يَمْشٖي مُكِباًّ عَلٰى وَجْهِهٖٓ اَهْدٰٓى اَمَّنْ يَمْشٖي سَوِياًّ
اَمَّنْ يَمْشٖي سَوِياًّ عَلٰى صِرَاطٍ مُسْتَقٖيمٍ
قُلْ هُوَ الَّـذٖٓي اَنْشَاَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْاَبْصَارَ وَالْاَفْـِٔدَةَؕ قَلٖيلاً مَا تَشْكُرُونَ
قُلْ هُوَ الَّذٖي ذَرَاَكُمْ فِي الْاَرْضِ وَاِلَيْهِ تُحْشَرُونَ
وَيَقُولُونَ مَتٰى هٰذَا الْوَعْدُ اِنْ كُنْتُمْ صَادِقٖينَ
قُلْ اِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللّٰهِࣕ وَاِنَّمَٓا اَنَا۬ نَذٖيرٌ مُبٖينٌ
فَلَمَّا رَاَوْهُ زُلْفَةً سٖٓيـَٔتْ وُجُوهُ الَّذٖينَ كَفَرُوا وَقٖيلَ هٰذَا الَّذٖي كُنْتُمْ بِهٖ تَدَّعُونَ
قُلْ اَرَاَيْتُمْ اِنْ اَهْلَكَنِيَ اللّٰهُ وَمَنْ مَعِيَ اَوْ رَحِمَنَاۙ فَمَنْ يُجٖيرُ الْكَافِرٖينَ
فَمَنْ يُجٖيرُ الْكَافِرٖينَ مِنْ عَذَابٍ اَلٖيمٍ
قُلْ هُوَ الرَّحْمٰنُ اٰمَنَّا بِهٖ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَاۚ فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فٖي ضَلَالٍ مُبٖينٍ
قُلْ اَرَاَيْتُمْ اِنْ اَصْبَحَ مَٓاؤُ۬كُمْ غَوْراً فَمَنْ يَأْتٖيكُمْ بِمَٓاءٍ مَعٖينٍ
بِسْمِ ٱللَّٰهِ ٱلرَّحْمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
ن ۚ وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ
مَا أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ
وَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ
وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ
فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ
بِأَييِّكُمُ الْمَفْتُونُ
إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ
فَلَا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ
وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ
وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَّهِينٍ
هَمَّازٍ مَّشَّاءٍ بِنَمِيمٍ
مَّنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ
عُتُلٍّ بَعْدَ ذَٰلِكَ زَنِيمٍ
أَن كَانَ ذَا مَالٍ وَبَنِينَ
إِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ
سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ
إِنَّا بَلَوْنَاهُمْ كَمَا بَلَوْنَا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّهَا مُصْبِحِينَ
وَلَا يَسْتَثْنُونَ
فَطَافَ عَلَيْهَا طَائِفٌ مِّن رَّبِّكَ وَهُمْ نَائِمُونَ
فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ
فَتَنَادَوْا مُصْبِحِينَ
أَنِ اغْدُوا عَلَىٰ حَرْثِكُمْ إِن كُنتُمْ صَارِمِينَ
فَانطَلَقُوا وَهُمْ يَتَخَافَتُونَ
أَن لَّا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُم مِّسْكِينٌ
وَغَدَوْا عَلَىٰ حَرْدٍ قَادِرِينَ
فَلَمَّا رَأَوْهَا قَالُوا إِنَّا لَضَالُّونَ
بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ
قَالَ أَوْسَطُهُمْ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ لَوْلَا تُسَبِّحُونَ
قَالُوا سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ
فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ يَتَلَاوَمُونَ
قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا طَاغِينَ
عَسَىٰ رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَا إِنَّا إِلَىٰ رَبِّنَا رَاغِبُونَ
كَذَٰلِكَ الْعَذَابُ ۖ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ ۚ
لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ
إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ
أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ
مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ
أَمْ لَكُمْ كِتَابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ
إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا تَخَيَّرُونَ
أَمْ لَكُمْ أَيْمَانٌ عَلَيْنَا بَالِغَةٌ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ۙ إِنَّ لَكُمْ لَمَا تَحْكُمُونَ
سَلْهُمْ أَيُّهُم بِذَٰلِكَ زَعِيمٌ
أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ فَلْيَأْتُوا بِشُرَكَائِهِمْ إِن كَانُوا صَادِقِينَ
يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ
خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ۖ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ
فَذَرْنِي وَمَن يُكَذِّبُ بِهَٰذَا الْحَدِيثِ ۖ سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ
وَأُمْلِي لَهُمْ ۚ
إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ
أَمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْرًا فَهُم مِّن مَّغْرَمٍ مُّثْقَلُونَ
أَمْ عِندَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ
فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُن كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَىٰ وَهُوَ مَكْظُومٌ
لَّوْلَا أَن تَدَارَكَهُ نِعْمَةٌ مِّن رَّبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ
فَاجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَجَعَلَهُ مِنَ الصَّالِحِينَ
وَإِن يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُونٌ
وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ
بِسْمِ ٱللَّٰهِ ٱلرَّحْمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَلْحَٓاقَّةُۙ
مَا الْحَٓاقَّةُۚ
وَمَٓا اَدْرٰيكَ مَا الْحَٓاقَّةُؕ
كَذَّبَتْ ثَمُودُ وَعَادٌ بِالْقَارِعَةِ
فَاَمَّا ثَمُودُ فَاُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ
وَاَمَّا عَادٌ فَاُهْلِكُوا بِرٖيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍۙ
سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ اَيَّامٍۙ حُسُوماً فَتَرَى الْقَوْمَ فٖيهَا صَرْعٰىۙ
فَتَرَى الْقَوْمَ فٖيهَا صَرْعٰىۙ كَاَنَّهُمْ اَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍۚ
فَهَلْ تَرٰى لَهُمْ مِنْ بَاقِيَةٍ
وَجَٓاءَ فِرْعَوْنُ وَمَنْ قَبْلَهُ وَالْمُؤْتَفِكَاتُ بِالْخَاطِئَةِۚ
فَعَصَوْا رَسُولَ رَبِّهِمْ فَاَخَذَهُمْ اَخْذَةً رَابِيَةً
اِنَّا لَمَّا طَغَا الْمَٓاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَةِۙ
لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَٓا اُذُنٌ وَاعِيَةٌ
فَاِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ نَفْخَةٌ وَاحِدَةٌۙ
وَحُمِلَتِ الْاَرْضُ وَالْجِبَالُ فَدُكَّتَا دَكَّةً وَاحِدَةً
فَيَوْمَئِذٍ وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُۙ
وَانْشَقَّتِ السَّمَٓاءُ فَهِيَ يَوْمَئِذٍ وَاهِيَةٌۙ
وَالْمَلَكُ عَلٰٓى اَرْجَٓائِهَاؕ
وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌؕ
يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لَا تَخْفٰى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ
فَاَمَّا مَنْ اُو۫تِيَ كِتَابَهُ بِيَمٖينِهٖ فَيَقُولُ هَٓاؤُ۬مُ اقْرَؤُ۫ا كِتَابِيَهْۚ
اِنّٖي ظَنَنْتُ اَنّٖي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْۚ
فَهُوَ فٖي عٖيشَةٍ رَاضِيَةٍۙ
فٖي جَنَّةٍ عَالِيَةٍۙ
قُطُوفُهَا دَانِيَةٌ
كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنٖٓيـٔاً بِمَٓا اَسْلَفْتُمْ فِي الْاَيَّامِ الْخَالِيَةِ
وَاَمَّا مَنْ اُو۫تِيَ كِتَابَهُ بِشِمَالِهٖ فَيَقُولُ يَا لَيْتَنٖي لَمْ اُو۫تَ كِتَابِيَهْۚ
وَلَمْ اَدْرِ مَا حِسَابِيَهْۚ
يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَۚ
مَٓا اَغْنٰى عَنّٖي مَالِيَهْۚ
هَلَكَ عَنّٖي سُلْطَانِيَهْۚ
خُذُوهُ فَغُلُّوهُۙ
ثُمَّ الْجَحٖيمَ صَلُّوهُۙ
ثُمَّ فٖي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعاً فَاسْلُكُوهُؕ
اِنَّهُ كَانَ لَا يُؤْمِنُ بِاللّٰهِ الْعَظٖيمِۙ
وَلَا يَحُضُّ عَلٰى طَعَامِ الْمِسْكٖينِؕ
فَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هٰهُنَا حَمٖيمٌۙ
وَلَا طَعَامٌ اِلَّا مِنْ غِسْلٖينٍۙ
لَا يَأْكُلُهُٓ اِلَّا الْخَاطِؤُ۫نَࣖ
فَلَٓا اُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَۙ
وَمَا لَا تُبْصِرُونَۙ
اِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرٖيمٍۚ
Lyrics powered by www.musixmatch.com