طاري غيابك

في حضورك هزني طاري غيابك مثل ما هزك غيابي في حضوري هزني طاري غيابك الحضور اللي مع حضرة جنابك من شعوري فيه يفقدني شعوري فيه يفقدني شعوري جعلها والله ترحب مرحبا بك مرحبا بك يا آخر أسباب الشقا وأول سروري جيت نعمة من سما والله جابك وأصبح وجودك معي شي ضروري بين رحمة وصلك وغيبة عذابك كل يوم أصيح بالصوت الجهوري جعلني فدوة غلاك وكل ما بك إنت يوزر قلبي وكلمة مروري قلبي وكلمة مروري قلبي وكلمة مروري ياه يا زين الزمان اللي لفا بك وآه منك كان ما تعذر قصوري كان ما تعذر قصوري كان ما تعذر قصوري ما يوقف بي الغلا إلا عند بابك، عند بابك وإن تخيلتك خيال تزين أموري لا تلاقى في سما قلبي سحابك، سحابك روضة الصدر أنبثت كادي وجوري أبتدى فيني غروري وأنتهى بك وأنتهى بك في وجودك ما حد يشبع غروري ذاب قلبي من حنانك في عتابك وإن بغيت أعاتبك ما طاع شوري يا بري حالي على حتى ثيابك يوم خالط عطرها ريحة عطوري جعلني فدوة غلاك وكل ما بك أنت يوزر قلبي وكلمة مروري، قلبي وكلمة مروري قلبي وكلمة مروري ياه يا زين الزمان اللي لفا بك وآه منك كان ما تعذر قصوري كان ما تعذر قصوري كان ما تعذر قصوري حطني في وجه وصلك من غيـابك وأنت والله ما تشوف إلا حضـوري حطني في وجه وصلك من غـيابك وأنت والله ما تشوف إلا حضوري وأنت والله ما تشوف إلا حضوري