Music Video

سورة الصافات مكتوبة {ماهر المعيقلي} Maher Al Muaiqly Sourat {Al safat}
Watch سورة الصافات مكتوبة {ماهر المعيقلي} Maher Al Muaiqly Sourat {Al safat} on YouTube

Featured In

Credits

AUSFÜHRENDE KÜNSTLER:INNEN
Cheik Maher Ma'aiqli
Cheik Maher Ma'aiqli
Künstler:in
الشيخ ماهر المعيقلى
الشيخ ماهر المعيقلى
Leadgesang
Fussilat
Fussilat
Bass
KOMPOSITION UND LIEDTEXT
AsSaffat AsSaffat
AsSaffat AsSaffat
Songwriter:in
Farghab Ma
Farghab Ma
Komponist:in
The Holy Quran
The Holy Quran
Songwriter:in
PRODUKTION UND TECHNIK
Fussilat
Fussilat
Assistent:in des:der Produzent:in
Quran Kareem
Quran Kareem
Produzent:in
The Holy Quran
The Holy Quran
Produzent:in

Lyrics

بسم الله الرحمن الرحيموَالصَّافَّاتِ صَفًّافَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًافَالتَّالِيَاتِ ذِكْرًاإِنَّ إِلَهَكُمْ لَوَاحِدٌرَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِإِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِوَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍلا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلإِ الأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍدُحُورًا وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌإِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌفَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَم مَّنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَاهُم مِّن طِينٍ لّازِبٍبَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَوَإِذَا ذُكِّرُوا لا يَذْكُرُونَوَإِذَا رَأَوْا آيَةً يَسْتَسْخِرُونَوَقَالُوا إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌأَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَأَوَآبَاؤُنَا الأَوَّلُونَقُلْ نَعَمْ وَأَنتُمْ دَاخِرُونَفَإِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ فَإِذَا هُمْ يَنظُرُونَوَقَالُوا يَا وَيْلَنَا هَذَا يَوْمُ الدِّينِهَذَا يَوْمُ الْفَصْلِ الَّذِي كُنتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَاحْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْوَاجَهُمْ وَمَا كَانُوا يَعْبُدُونَمِن دُونِ اللَّهِ فَاهْدُوهُمْ إِلَى صِرَاطِ الْجَحِيمِوَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَمَا لَكُمْ لا تَنَاصَرُونَبَلْ هُمُ الْيَوْمَ مُسْتَسْلِمُونَوَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَقَالُوا إِنَّكُمْ كُنتُمْ تَأْتُونَنَا عَنِ الْيَمِينِقَالُوا بَل لَّمْ تَكُونُوا مُؤْمِنِينَوَمَا كَانَ لَنَا عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ بَلْ كُنتُمْ قَوْمًا طَاغِينَفَحَقَّ عَلَيْنَا قَوْلُ رَبِّنَا إِنَّا لَذَائِقُونَفَأَغْوَيْنَاكُمْ إِنَّا كُنَّا غَاوِينَفَإِنَّهُمْ يَوْمَئِذٍ فِي الْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَإِنَّا كَذَلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمِينَإِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لا إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَوَيَقُولُونَ أَئِنَّا لَتَارِكُوا آلِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَّجْنُونٍبَلْ جَاءَ بِالْحَقِّ وَصَدَّقَ الْمُرْسَلِينَإِنَّكُمْ لَذَائِقُوا الْعَذَابِ الأَلِيمِوَمَا تُجْزَوْنَ إِلاَّ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَإِلاَّ عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَأُوْلَئِكَ لَهُمْ رِزْقٌ مَّعْلُومٌفَوَاكِهُ وَهُم مُّكْرَمُونَفِي جَنَّاتِ النَّعِيمِعَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَيُطَافُ عَلَيْهِم بِكَأْسٍ مِن مَّعِينٍبَيْضَاء لَذَّةٍ لِّلشَّارِبِينَلا فِيهَا غَوْلٌ وَلا هُمْ عَنْهَا يُنزَفُونَوَعِندَهُمْ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ عِينٌكَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَّكْنُونٌفَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَقَالَ قَائِلٌ مِّنْهُمْ إِنِّي كَانَ لِي قَرِينٌيَقُولُ أَإِنَّكَ لَمِنْ الْمُصَدِّقِينَأَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَدِينُونَقَالَ هَلْ أَنتُم مُّطَّلِعُونَفَاطَّلَعَ فَرَآهُ فِي سَوَاء الْجَحِيمِقَالَ تَاللَّهِ إِنْ كِدتَّ لَتُرْدِينِوَلَوْلا نِعْمَةُ رَبِّي لَكُنتُ مِنَ الْمُحْضَرِينَأَفَمَا نَحْنُ بِمَيِّتِينَإِلاَّ مَوْتَتَنَا الأُولَى وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَإِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُلِمِثْلِ هَذَا فَلْيَعْمَلْ الْعَامِلُونَأَذَلِكَ خَيْرٌ نُّزُلا أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِإِنَّا جَعَلْنَاهَا فِتْنَةً لِّلظَّالِمِينَإِنَّهَا شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فِي أَصْلِ الْجَحِيمِطَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُؤُوسُ الشَّيَاطِينِفَإِنَّهُمْ لَآكِلُونَ مِنْهَا فَمَالِؤُونَ مِنْهَا الْبُطُونَثُمَّ إِنَّ لَهُمْ عَلَيْهَا لَشَوْبًا مِّنْ حَمِيمٍثُمَّ إِنَّ مَرْجِعَهُمْ لإِلَى الْجَحِيمِإِنَّهُمْ أَلْفَوْا آبَاءَهُمْ ضَالِّينَفَهُمْ عَلَى آثَارِهِمْ يُهْرَعُونَوَلَقَدْ ضَلَّ قَبْلَهُمْ أَكْثَرُ الأَوَّلِينَوَلَقَدْ أَرْسَلْنَا فِيهِم مُّنذِرِينَفَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُنذَرِينَإِلاَّ عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَوَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَوَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِوَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمْ الْبَاقِينَوَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الآخِرِينَسَلامٌ عَلَى نُوحٍ فِي الْعَالَمِينَإِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَإِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَثُمَّ أَغْرَقْنَا الآخَرِينَوَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَإِذْ جَاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍإِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَاذَا تَعْبُدُونَأَئِفْكًا آلِهَةً دُونَ اللَّهِ تُرِيدُونَفَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَفَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِفَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌفَتَوَلَّوْا عَنْهُ مُدْبِرِينَفَرَاغَ إِلَى آلِهَتِهِمْ فَقَالَ أَلا تَأْكُلُونَمَا لَكُمْ لا تَنطِقُونَفَرَاغَ عَلَيْهِمْ ضَرْبًا بِالْيَمِينِفَأَقْبَلُوا إِلَيْهِ يَزِفُّونَقَالَ أَتَعْبُدُونَ مَا تَنْحِتُونَوَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَقَالُوا ابْنُوا لَهُ بُنْيَانًا فَأَلْقُوهُ فِي الْجَحِيمِفَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الأَسْفَلِينَوَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِرَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَفَبَشَّرْنَاهُ بِغُلامٍ حَلِيمٍفَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَفَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِوَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُقَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَإِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلاء الْمُبِينُوَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍوَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الآخِرِينَسَلامٌ عَلَى إِبْرَاهِيمَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَإِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَوَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَوَبَارَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلَى إِسْحَاقَ وَمِن ذُرِّيَّتِهِمَا مُحْسِنٌ وَظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ مُبِينٌوَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَى مُوسَى وَهَارُونَوَنَجَّيْنَاهُمَا وَقَوْمَهُمَا مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِوَنَصَرْنَاهُمْ فَكَانُوا هُمُ الْغَالِبِينَوَآتَيْنَاهُمَا الْكِتَابَ الْمُسْتَبِينَوَهَدَيْنَاهُمَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَوَتَرَكْنَا عَلَيْهِمَا فِي الآخِرِينَسَلامٌ عَلَى مُوسَى وَهَارُونَإِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَإِنَّهُمَا مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَوَإِنَّ إِلْيَاسَ لَمِنْ الْمُرْسَلِينَإِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَلا تَتَّقُونَأَتَدْعُونَ بَعْلا وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَاللَّهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ آبَائِكُمُ الأَوَّلِينَفَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَإِلاَّ عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَوَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الآخِرِينَسَلامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَإِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَإِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَوَإِنَّ لُوطًا لَّمِنَ الْمُرْسَلِينَإِذْ نَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَإِلاَّ عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَثُمَّ دَمَّرْنَا الآخَرِينَوَإِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِم مُّصْبِحِينَوَبِاللَّيْلِ أَفَلا تَعْقِلُونَوَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَإِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِفَسَاهَمَ فَكَانَ مِنْ الْمُدْحَضِينَفَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌفَلَوْلا أَنَّهُ كَانَ مِنْ الْمُسَبِّحِينَلَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَفَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَاء وَهُوَ سَقِيمٌوَأَنبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِّن يَقْطِينٍوَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَفَآمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍفَاسْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ الْبَنَاتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَأَمْ خَلَقْنَا الْمَلائِكَةَ إِنَاثًا وَهُمْ شَاهِدُونَأَلا إِنَّهُم مِّنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَوَلَدَ اللَّهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَأَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَنِينَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَأَفَلا تَذَكَّرُونَأَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُّبِينٌفَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَوَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَسُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَإِلاَّ عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَفَإِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَمَا أَنتُمْ عَلَيْهِ بِفَاتِنِينَإِلاَّ مَنْ هُوَ صَالِ الْجَحِيمِوَمَا مِنَّا إِلاَّ لَهُ مَقَامٌ مَّعْلُومٌوَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَوَإِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَوَإِنْ كَانُوا لَيَقُولُونَلَوْ أَنَّ عِندَنَا ذِكْرًا مِّنْ الأَوَّلِينَلَكُنَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَفَكَفَرُوا بِهِ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَوَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَإِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنصُورُونَوَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَفَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍوَأَبْصِرْهُمْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَأَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَفَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ فَسَاء صَبَاحُ الْمُنذَرِينَوَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍوَأَبْصِرْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَسُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَوَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَوَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
Written by: Muhammad Al Muqit, الشيخ ماهر المعيقلي, القرآن الكريم
instagramSharePathic_arrow_out