Top Songs By عبد العزيز الاحمد
Credits
AUSFÜHRENDE KÜNSTLER:INNEN
عبد العزيز الاحمد
Künstler:in
KOMPOSITION UND LIEDTEXT
Mechari Ben Rached Affassi
Komponist:in
FMPI
Komponist:in
Farghab Ma
Komponist:in
Lyrics
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلْمُدَّثِّرُ
قُمْ فَأَنذِرْ
وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ
وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ
وَٱلرُّجْزَ فَٱهْجُرْ
وَلَا تَمْنُن تَسْتَكْثِرُ
وَلِرَبِّكَ فَٱصْبِرْ
فَإِذَا نُقِرَ فِى ٱلنَّاقُورِ
فَذَٰلِكَ يَوْمَئِذٍۢ يَوْمٌ عَسِيرٌ
عَلَى ٱلْكَـٰفِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍۢ
ذَرْنِى وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًۭا
وَجَعَلْتُ لَهُۥ مَالًۭا مَّمْدُودًۭا
وَبَنِينَ شُهُودًۭا
وَمَهَّدتُّ لَهُۥ تَمْهِيدًۭا
ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ
كَلَّآ ۖ إِنَّهُۥ كَانَ لِـَٔايَـٰتِنَا عَنِيدًۭا
سَأُرْهِقُهُۥ صَعُودًا
إِنَّهُۥ فَكَّرَ وَقَدَّرَ
فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ
ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ
ثُمَّ نَظَرَ
ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ
ثُمَّ أَدْبَرَ وَٱسْتَكْبَرَ
فَقَالَ إِنْ هَـٰذَآ إِلَّا سِحْرٌۭ يُؤْثَرُ
إِنْ هَـٰذَآ إِلَّا قَوْلُ ٱلْبَشَرِ
سَأُصْلِيهِ سَقَرَ
وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا سَقَرُ
سَأُصْلِيهِ سَقَرَ
وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا سَقَرُ
لَا تُبْقِى وَلَا تَذَرُ
سَأُصْلِيهِ سَقَرَ
وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا سَقَرُ
لَا تُبْقِى وَلَا تَذَرُ
لَوَّاحَةٌۭ لِّلْبَشَرِ
عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ
وَمَا جَعَلْنَآ أَصْحَـٰبَ ٱلنَّارِ إِلَّا مَلَـٰٓئِكَةًۭ ۙ وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةًۭ لِّلَّذِينَ كَفَرُوا۟
لِيَسْتَيْقِنَ ٱلَّذِينَ أُوتُوا۟ ٱلْكِتَـٰبَ وَيَزْدَادَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓا۟ إِيمَـٰنًۭا ۙ وَلَا يَرْتَابَ ٱلَّذِينَ أُوتُوا۟ ٱلْكِتَـٰبَ وَٱلْمُؤْمِنُونَ
وَلِيَقُولَ ٱلَّذِينَ فِى قُلُوبِهِم مَّرَضٌۭ وَٱلْكَـٰفِرُونَ مَاذَآ أَرَادَ ٱللَّهُ بِهَـٰذَا مَثَلًۭا ۚ كَذَٰلِكَ يُضِلُّ ٱللَّهُ مَن يَشَآءُ وَيَهْدِى مَن يَشَآءُ ۚ
وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ ۚ وَمَا هِىَ إِلَّا ذِكْرَىٰ لِلْبَشَرِ
كَلَّا وَٱلْقَمَرِ
وَٱلَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ
وَٱلصُّبْحِ إِذَآ أَسْفَرَ
إِنَّهَا لَإِحْدَى ٱلْكُبَرِ
نَذِيرًۭا لِّلْبَشَرِ
لِمَن شَآءَ مِنكُمْ أَن يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ
كُلُّ نَفْسٍۭ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ
إِلَّآ أَصْحَـٰبَ ٱلْيَمِينِ
فِى جَنَّـٰتٍۢ يَتَسَآءَلُونَ
عَنِ ٱلْمُجْرِمِينَ
مَا سَلَكَكُمْ فِى سَقَرَ
قَالُوا۟ لَمْ نَكُ مِنَ ٱلْمُصَلِّينَ
وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ ٱلْمِسْكِينَ
وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ ٱلْخَآئِضِينَ
وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ ٱلدِّينِ
حَتَّىٰٓ أَتَىٰنَا ٱلْيَقِينُ
فَمَا تَنفَعُهُمْ شَفَـٰعَةُ ٱلشَّـٰفِعِينَ
فَمَا لَهُمْ عَنِ ٱلتَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ
كَأَنَّهُمْ حُمُرٌۭ مُّسْتَنفِرَةٌۭ
فَرَّتْ مِن قَسْوَرَةٍۭ
بَلْ يُرِيدُ كُلُّ ٱمْرِئٍۢ مِّنْهُمْ أَن يُؤْتَىٰ صُحُفًۭا مُّنَشَّرَةًۭ
كَلَّا ۖ بَل لَّا يَخَافُونَ ٱلْـَٔاخِرَةَ
كَلَّآ إِنَّهُۥ تَذْكِرَةٌۭ
فَمَن شَآءَ ذَكَرَهُۥ
وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّآ أَن يَشَآءَ ٱللَّهُ ۚ هُوَ أَهْلُ ٱلتَّقْوَىٰ وَأَهْلُ ٱلْمَغْفِرَةِ
Written by: FMPI, Farghab Ma