حين كنا
في الكتاتيب صغارا
درسونا ركبة المرأة عورة
ضحكة المرأة عورة
صوتها من خلف ثقب الباب عورة
حين كنا في الكتاتيب صغارا
درسونا ركبة المرأة عورة
ضحكة المرأة عورة
صوتها من خلف ثقب الباب عورة
صوروا الجنس لنا غولا بانياب كبيرة
يخنق الاطفال
يقتات العذارى
خوفونا من عذاب الله ان نحن عشقنا
هددونا بالسكاكين ان نحن حلمنا
شوهوا الاحساس فينا و شعورا
فصلوا اجسادنا عنا عصورا و عصورا
فنشأنا ساذجين و بقينا ساذجين
نحسب المرأة شاها او بعيرا
ونرى العالم جنسا و سريرا